✅ تكوين مجموعات في مناطق جغرافية متعددة؛
✅ تأهيل هذه المجموعات ووضع هدف محدد للمساعدة المجتمعية؛
✅ أن تركز المجموعات على أنشطة مختلفة – مثلاً متطوعين للعمل الصحي – متطوعين للتنظيف – متطوعين للتوعية – متطوعين لمساعدة العجزة للتسوق .. إلخ؛
✅ البحث عن الشباب أصحاب خبرات الحاسوب الإلكترونية لتكوين منصات تواصل بين المدن والدول كما قام الشباب سابقاً في مدينة هايتي وكان لها أثر بالغ في المساعدة؛
✅ أن تقوم هذه المجموعات بالتواصل مع الجهات الرسمية لتقديم المساعدة حتى لا يصار إلى ازدواجية ولأخذ الأذونات الرسمية؛
✅ عدم الاستعجال في التطبيق والعمل الميداني؛
✅ فكرة عمل بنك للغذاء – لأن الشراء يتم عالمياً بحالة من الذعر وبالتالي أصبحت محلات السوبرماركت شبه فارغة وبالتالي بقي الأطباء والممرضين بدون غذاء بسبب عملهم الطويل في المستشفى؛
✅ تقديم المساعدة للأيتام وأسرهم، سواء في شراء الحاجيات الضرورية أو رفع الوعي؛
✅ دعم الممرضين والأطباء والعاملين الأساسيين من شرطة وموظفي توصيل .. إلخ، من شراء حاجياتهم أو مساعدة أطفالهم أو توصيلهم .. إلخ، بسبب انشغالهم الطويل في العمل في المستشفيات أو القطاع العام؛
✅ العناية الشخصية حتى لا يُصاب أي من المتطوعين في أي مكان كان، والتقليل من الاختلاط والالتزام بتعليمات وزارات الصحة ومنظمة الصحة العالمية.

فادي اسكندراني
اتحاد رعاية الأيتام

سلسلة مقترحات وأفكار في دعم العمل الشبابي التطوعي في ظل أزمة كورونا

30.03.2020